ولا يأمن مكر الله إلا القوم
السورة ورقم الآية.
ولا يأمن مكر الله إلا القوم. باب قول الله تعالى. الترهيب من اليأس من رحمة الله والأمن من مكره هل من يأمن مكر الله أو يقنط من رحمته يكفر كفرا أكبر مخرجا عن الملة وما الحكمة في ذلك أما بعد فإن الأمن من مكر الله والقنوط من رحمته من أكبر الكبائر فقد جاء في حاشية الغرر. قصد المصنف رحمه الله بهذه الآية التنبيه على أن الأمن من مكر الله من. أ ف أ م ن وا م ك ر الل ه ف لا ي أ م ن م ك ر الل ه إ ل ا ال ق و م ال خ اس ر ون.
وبالجملة فلا تيأسي من روح الله إنه لا ييأس من روح الله إلا القوم الكافرون ولا تأمني مكر الله ولا يأمن مكر الله إلا القوم الخاسرون. هذه الآية الكريمة فيها من. أفأمنوا مكر الله فلا يأمن مكر الله إلا القوم الخاسرون تفسير قول الله تعالى. الوجيز في تفسير.
أ ف أ م ن وا م ك ر الل ه ف لا ي أ م ن م ك ر الل ه إ لا ال ق و م ال خ اس ر ون 99 قال أبو جعفر. أ ف أ م ن وا م ك ر الل ه ف ل ا ي أ م ن م ك ر الل ه إ ل ا ال ق و م ال خ اس ر ون. أ ف أ م ن وا م ك ر الل ه ف لا ي أ م ن م ك ر الل ه إ لا ال ق و م ال خ اس ر ون الأعراف 99 المقصود من هذا تحذير العباد من الأمن من. أفأمنوا مكر الله فلا يأمن مكر الله إلا القوم الخاسرون الآية.
1 القول في تأويل قوله. أ ف أ م ن وا م ك ر الل ه ف ل ا ي أ م ن م ك ر الل ه إ ل ا ال ق و م ال خ اس ر ون الأعراف. القارئ بكرالصديق السنباطي ليالي رمضان ١٤٤١هـ. أ ف أ م ن وا م ك ر الل ه ف لا ي أ م ن م ك ر الل ه إ ل ا ال ق و م ال خ اس ر ون الأعراف 99.
وقد وصف الله تعالى من يأمن مكره بالخسران فقال. أفأمنوا مكر الله فلا يأمن مكر الله إلا القوم الخاسرون 99 هذه الآية العظيمة يحذر الله فيها سبحانه عباده من الأمن من مكره.